من المفترض أن أكتب الآن مقالًا احترافيًا عن “أفضل شبكات التسويق بالعمولة في 2025”… لكنني بدلًا من ذلك كنت أُجاهد دموعي بعد نهاية أنمي جعلني أعيد تقييم معنى الحياة
أجل، أعترف — المطلوب مني أن ابدا بالتسويق، لكنني أيضًا ضحية لخطط حبكة يابانية لا ترحم، ورسوم متحركة تسرق النوم مثل رسالة من
تقول: “لم تربح هذا الشهر شيئًا”.
بين تحليل أداء الحملات وتخفيض معدّل الارتداد، أجد نفسي أدرس شخصية “ليفاي” وكأنني أحلل سلوك مستهلك. لا تقلق، سأبدأ يوما ما بالحديث عن التسويق بالعمولة… لكن دعني أولًا أُخرِج هذا الشغف من قلبي (ومن جدول المحتوى الى حديث الأنمي ).
تعليقات
إرسال تعليق