بعد أكثر من 20 عامًا من الذهاب إلى العمل صباحًا، أصبح العمل جزءًا من إيقاعي اليومي، حتى في الإجازات. اعتدت على هذا النمط، وصار يمثل لي استقرارًا وانضباطًا ومعنى.
لكن – ومن باب التناقض الجميل –
الجميل أنني أدرك تمامًا أنني لن أقبل نفسي جالسة بدون إنتاج.
فيسيولوجيًا وذهنيًا، العمل جزء من تكويني، لذا خطتي واضحة:
🔹 البحث عن بدائل أخف
🔹 وتوسيع عملي الإلكتروني، ليكون امتدادًا لرحلتي المهنية ولكن بأسلوب يناسب مرحلتي الجديدة.
أكتب هذا المنشور تهيئةً للمرحلة القادمة، وربما تذكيرًا لنفسي أن التقاعد لا يعني التوقف، بل يعني أن أختار نوع العمل، وقته، وإيقاعه بنفسي.
☕️💻 هل مررت أو تفكر بمرحلة مشابهة؟ شاركني رأيك
معلومات مفيدة وجيدة في زمنا هذا
ردحذف